السياحة في المغرب

معالم اثرية مغربية

ما هي أفضل معالم اثرية مغربية ؟

معالم اثرية مغربية ، تنعم المملكة المغربية بمزايا متعددة تجعلها واحدة من معالم السياحة الرئيسية في شمال افريقيا والمنطقة العربية بشكل كامل ، ومن خلال هذا المقال سوف نتعرف على أفضل معالم اثرية مغربية فتابعونا .

معالم اثرية مغربية

معالم اثرية مغربية
معالم اثرية مغربية

ما هي أفضل معالم اثرية مغربية ؟

المغرب دولة عربية أفريقية تعرف رسمياً بالمملكة المغربية ، وعاصمتها هي مدينة الرباط  ، وفيما يلى سوف نتعرف على أفضل معالم اثريه مغربيه :

صومعة حسان

– صومعة حسان ، من المباني التاريخية المتميزة بالعاصمة المغربية الرباط ، والتي شيدت في عصر دولة الموحدين .
– تم تأسيس جامع حسان بناءاً على أمر يعقوب المنصور سنة 593 هـ .
– أضافت منظمة اليونسكو للتراث العالمي هذا الموقع في 1 يوليو 1995 ضمن أفضل معالم اثرية مغربية موجودة حتى الان .

جامع القرويين

– جامع القرويين أو مسجد القرويين هو جامع في مدينة فاس المغربية .
– بني عام 245 هـ/859 م .
– قامت ببنائه فاطمة الفهرية حيث وهبت كل ما ورثته لبناء المسجد .
– كان أهل المدينة وحكامها يقومون بتوسعة المسجد وترميمه والقيام بشؤونه .
– أضاف الأمراء الزناتيون بمساعدة من أمويي الأندلس حوالي 3 آلاف متر مربع إلى المسجد وقام بعدهم المرابطون بإجراء توسعة أخرى .
– سمي الجامع بالقرويين نسبة إلى القيروان مدينة فاطمة الفهرية .

اقرأ أيضاً :
شواطئ المغرب السياحية .
اجمل مناطق المغرب .

اشترك في صفحتنا : https://www.facebook.com/abjadih

جامع الكتبية

معالم اثرية مغربية
معالم اثرية مغربية

– يعتبر من افضل معالم اثرية مغربية .
– هو أكبر مسجد في المغرب .
– بني في العام 1150 ويبلغ إرتفاعه 65 متراً .
– ولا يزال حتى اليوم مركزاً دينياً للعبادة .
– جامع الكتبية هو من المعالم الإسلامية الراسخة في تاريخ المغرب .
– يتوسط الجامع الكتبية مدينة مراكش بالقرب من ساحة جامع الفنا .
– وتسمية المسجد مشتقة من الكتبيين ، وهو اسم سوق لبيع الكتب يعتقد أنه كان بمقربة من المسجد .

قصر باهية

– هو قصر يعود إلى القرن التاسع عشر .
– كان في السابق مسكن لحريم السلطان أحمد بن موسى .
– خضع لترميم وتعديلات ولكنه لا يزال يتميز بالروح المغربية البحتة .
– من خلال الديكورات الداخلية والزركشات على السقف والخشب إلى جانب الحدائق التي تبلغ مساحتها 8 هيكتارات .

حدائق مينارا

– على أسفل سفح جبل الأطلس .
– كانت في القرن الثاني عشر كروم زيتون ونخيل وبعض الفاكهة إلا أنها كانت ملفتة للنظر .
– وبعد ترميمها بات السلطان يستخدمها كمصيف له ولعائلته .

وإلى هنا نكون وصلنا سويآ لنهاية مقالنا الذى يحمل عنوان معالم اثرية مغربية نرجو ان يكون نال اعجابكم .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى