تبييض الملابس البيضاء بالخل ، هناك هاجس يصيب اغلب السيدات بالنسبة لبياض الملابس ويزيد هذا الاحساس عند القيام باستخدام هذه الملابس لفترات طويلة ومع تكرار ارتداء الملابس ، لان ذلك يؤثر على بياضها الناصع ، ولكن هناك العديد من الطرق التي تستخدم للحفاظ على بياض الملابس ، لذا سوف نقدم لكم من خلال هذا المقال طريقة تبييض الملابس البيضاء بالخل .
تبييض الملابس البيضاء بالخل
طريقة تبييض الملابس البيضاء بالخل
كيفية تبييض الملابس البيضاء بالخل
استخدام الخل في غسل الملابس يساعد في جعل الملابس ناصعة البياض وبالتالي فإنه يقضي على أي بقع موجودة في الملابس ويكون ذلك عن طريق ، إضافة حوالي كوب من الخل إلى الغسيل وينصح وضع الخل عن غسل كمية من الملابس البيضاء وذلك للحفاظ على رونق وجمال اللون الابيض .
اشترك في صفحتنا : https://www.facebook.com/abjadih
اقرأ أيضًا :
تنظيف الكنب بالخل .
طرق أخرى فعالة تستخدم لغسل الملابس البيضاء
بيكربونات الصودا :
يمكن أضافة مادة بيكربونات الصودا وذلك للملابس البيضاء ويتم ذلك عن طريق احضار كوب منها وسكبه مباشرًا إلى لملابس ومن الجدير بالذكر عدم وضعها بدلًا من المسحوق ولكن توضع بشكل مباشر على الملابس كي تجعلها ناصعة البياض.
مادة البورق :
تتم اضافة مادة البورق إلى الملابس بشكل مباشر فيجب احضار كوب منها ووضعه على الملابس تعتبر هذه المادة مشابهة لبيكربونات الصودا ولكنها لها مميزات متعددة حيث أنها تقوم بامتصاص الروائح الكريهة والتبييض في آن واحد ويجب عدم وضعها في المكان الخاص بالمسحوق.
مبيض الملابس :
يضافه حوالى كوب من المبيض على الملابس المراد غسلها، من الضروري اختيار مبيض لا يحتوي على كلور أو يكون بطئ التأثير حتى لا تترهل الملابس وتتلف.
مزيل ألوان تجاري :
يتم أضافته إلى الملابس وذلك للتخلص من أي بقع تتواجد على الملابس وتعكر صفو الابيض ومن الممكن شرائه من المحلات الخاصة بأدوات التنظيف فيوضع كوب منه على الملابس اثناء غسلها للحصول على النتيجة المرغوبة.
طريقة تستخدم لإزالة البقع من الملابس البيضاء :
أولًا يوضع كمية قليلة من عصير الليمون مباشرة على البقعة ، ويتم فركها بعد ذلك عن طريق استخدام فرشة اسنان قديمة ، ثم نتركها عليه مدة 5 دقائق ، وتفرك البقع بعد ذلك باستخدام الملح ؛ وذلك لان الملح له قدرة كبيرة على امتصاص الرطوبة وإزالة البقع .
في نهاية هذا المقال نكون قد قدمنا لكي سيدتي طريقة تبييض الملابس البيضاء بالخل .
