امثال لبنانية ، تعد الأمثال والحكم من العناصر الثقافية الموجودة بكافة الشعوب على مستوى دول العالم ، وخاصة في الدول العربية فلكل دولة أمثال يتداولها الناس فيما بينهم في المواقف التي تستدعي قولها ، وهي يقصد بها العظة والرجوع أن أمر ما تم التعبير عنه من خلال مثل ما ، كما أنها تعتبر خبرات لأجيال سابقة تم التعبير عنها من خلال حكمة أو مثل ظل يتداول عبر الأجيال .
امثال لبنانية
امثال لبنانية شهيرة
كما أن الأمثال تساهم كثيراً في تشكيل قيم المجتمع وأنماط الحياة وقد تناقلتها الأجيال مما نتج عنه توحيد العادات والوجدان والمثل العليا ، وهناك امثال لبنانية وأخرى جزائرية ومصرية وغيرها ، وقد تختلف في اللهجة أو المضمون بحسب البيئة والمكان والعادات إلا أنها تتشارك كثيراً في بعض الأحيان نتيجة لتشارك الكثير من العادات والسلوكيات فهي تقدم النصح والإرشاد ، ولم تقتصر امثال لبنانية على الأمثال القديمة فقط بل تم استحداث امثال لبنانية أخرى حديثة تعبر عن روح العصر الحالي نتيجة للتطور الزمني .
– ” الصبر مفتاح الفرج ” .
– ” السياسة ما إلها دين ” .
– ” آكل وناكر ” .
– ” الصبر مفتاح الفرج ” .
– ” طِبْني طَبْتَك العافية ” .
– ” شو بتعمل الماشطة بالوجه العكر “.
– ” الطمع ضر ما نفع ” .
– ” ثلاثة ما بيتخبّوا الحُب والحَمل وركوب الجمل ” .
– ” حاكمك وظالمك ولمين بتشكي أمرك ” ؟
– ” العين بصيرة واليد قصيرة “.
– ” حسبنا الباشا باشا ، تاري الباشا زلمه ” .
-” صهر بيسند الضهر وصهر بيجيب المجرفة للقبر “.
– ” العين ما بتقاوم مخرز ” .
أقرأ أيضاً :
امثال وحكم مضحكة .
اشترك في صفحتنا : https://www.facebook.com/abjadih
امثال لبنانية شعبية
– ” إبنك هوي وصغير ربيه ولما بيكبر خاويه “.
– ” الرزق إلي ما ببلدك لا إلك ولا لولدك ” .
– ” البيت بيت أبونا والناس بيخانقونا ” .
– “بيّو بصل وأمّو توم ، ومن وين بدها تجي الريحة الطيبة ؟ .
– ” الغايب عزرو معو ” .
– ” اللي بياكل من زوادة غيرو ما بيشبع ” .
– ” الدِّيك بيموت وعينو بالمزبلة “.
– ” الفقير بيشوف البيضة بقرة ” .
– ” اللي بيحلف كتير بيكذب كتير ” .
– ” اللي ما بدو يزوج بنته بيعلي مهرها ” .
– ” الي شاف مصيبة غيره هانت عليه مصيبته ” .
– ” بياكل البيضة وقشرتها وبيقول ما شِفت شي “.
– ” جابوا الديب تيعلموه القراية قالوا له: قول ألف ، قال: عنزة ” .
-” حاكمك وظالمك ولمين بتشكي أمرك ” ؟.
– ” حِط إيدك بوكر الدبابير وقول هيدا من التقادي ” .
