قواعد التفكير المنهجي

قواعد التفكير المنهجي

سنتحدث في هذا المقال عن قواعد التفكير المنهجي التي وضعها اشهر المفكرين في العالم وهو بيتر سنج،وعددها 11،وهي من  أهم السبل لحل المشكلات المعقدة التي نواجهها في الحياة المهنية والشخصية.

ماهي قواعد التفكير المنهجي

شرح قواعد التفكير المنهجي

مشكلة اليوم سببها قرار الأمس: غالباً المشكلات التي نعاني منها اليوم سببها قرار اتخذناه من قبل بحسن نية وعدم الاكتراث لعواقبه.

كل ما يأتي على عجل يمضي سريعاً: ان يكون الهدف هو حل المشكله نفسها قطعيا”،كي لاتظهر امامنا مره اخرى،حتى لو اخذت القليل من الوقت.

 

قد يكون حل المشكلة أسوء من عواقبها: إذا فكرنا في العواقب التي قد تنجم من هذا الحل؛ فإننا نخفض من فرصة أن يكون قرارنا خاطيء.

لا ترتبط النتيجة دائماً بالسبب: ظهرت مشكلة في العمل وكان قرارك السابق صائب ولكن عند تطبيقه حدث خطأ من أحد موظفيك،فالنتيجة لم ترتبط بالسبب

التغيرات الصغيرة يمكنها أن تؤدي إلى نتائج كبيرة: لذلك يجب دراستها جيدا”.

تخيل الحلول الممكنة ونتائجها على المدى الطويل: ضع كل الحلول مع فريقك على الطاولة وناقشها مرة أخرى.

لا تنظر إلى المشكلة من ثقب إبرة وتقسمها: بل انظر من جميع الزوايا،فتقسيم المشكلة وإيجاد حل لكل جزء على حدى ليس بالفعل الصائب.

لا تلوم غيرك: وتأخذ من وقتك الذي من الممكن استغلاله في ايجاد الحل،وبإلقائك اللوم عليه سيصبح مشوشاً على إيجاد حل معك.

الوصول للحل سريعاً قد يؤدي إلى حل المشكلة ببطء: فمشاركة المجتمع دائماً ما تكون داعمة لك ولعملك.

لقراءة المزيد المهارات الشخصية

مشاركة المشكلة مع أصحابها قبل أن تسوء: وهذا لأنك قد تصل إلى حل متهور لا يرضيهم فيما بعد.

الحدة والضغط ليسا حلاً للمشكلة: سنجد أن الموظفين الذين يعملون في بيئة تخلوها ضغوطات العمل، وبيئة تعاونية، يكونوا أكثر ابتكاراً لحلول المشاكل.

مميزات تطبيق قواعد التفكير المنهجي

اشترك في صفحتنا https://www.facebook.com/abjadih

Exit mobile version